بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل

لقد تم بعون الله وضع هذه الصفحة لتكون إن شاء الله سبب للمسلمين خاصة وللمؤمنين عامة لجعلنا نعيد التفكر بما نصه دين الأباء والتحريف الذي تراكم على الأمم في خلال الـ 14 قرنا الخالية لتجعل هذه الأمم تنساق إلى جاهلية عمياء تتسم بنشر العداوة والتحزب إلى فأت تتنافس بعنف على مناصب الدنيا وينسون بها الآخرة ويوم الحساب.

الله العزيز الكريم أنزل رسالته للبشر بالحق وليس بعد الحق إلا الضلالة, فما أتى من البشر فهو ظن قد يقبل الصحة وقد يكون خاطئ وما أتى من الله مولانا هو حق لا يقبل الباطل (إن الظن لا يغني من الحق شيئا).

الحمد لله رب العلمين